آخر الأخبار

.

ش

الاثنين، 2 نوفمبر 2015

معبود الوهابيه يتكئ واضعاً رجله على الأخرى


( معبودهم يتكئ واضعاً رجله على الأخرى ) 


 عدد الروايات : ( 7 )
  
أبو يعلى الفراء - إبطال التأويلات لأخبار الصفات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 188 / 189 / 190 ) - الرقم : ( 182 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ونا : أبو محمد الحسن بن محمد ، قال نا : علي بن عمر التمار من أصل كتابه ، قال نا : جعفر بن محمد بن أحمد بن الحكم الواسطي ، قال نا : أحمد بن علي الأبار أبو العباس ، قال نا : محمد إبن إسحاق الصاغاني ، قال نا : إبراهيم بن المنذر الحزامي ، قال نا : محمد بن فليح ، عن أبيه ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينا أنا جالس في المسجد إذْ جاء قتادة بن النعمان فجلس يتحدث وثاب إليه ناس ، حتى دخلنا على أبي سعيد فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى ، فسلمنا عليه وجلسنا ، فرفع قتادة يده إلى رجل إلى أبي سعيد فقرصها قرصة شديدة ، فقال أبو سعيد : سبحان الله يا أخي ، أوجعتني قال : ذاك أردت ، إنّ رسول الله (ص) قال : إنّ الله لما قضى خلقه إستلقى ، ثم رفع إحدى رجليه على الأخرى ، ثم قال : لا ينبغي لأحد من خلقي أنْ يفعل هذا ، فقال أبو سعيد : لا جرم والله لا أفعله أبداً ، قال أبو محمد الخلال : إسناده كلهم ثقات وهم مع ثقتهم شرط الصحيحين مسلم والبخاري.

- وقد ذكر أبو بكر أحمد بن محمد الخلال هذا الحديث في سننه فقال : نا : أحمد بن الحسين الرقي ، نا : إبراهيم بن المنذر ، نا : محمد بن فليح بن سليمان ، قال : حدثني أبي ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينما أنا جالس في المسجد إذ جاءني قتادة بن النعمان ، وجلس يتحدث إليّ ، وثاب إلينا الناس ، فقال قتادة : سمعت رسول الله (ص) يقول : إنّ لما فرغ من خلقه إستوى على عرشه وإستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال : إنها لا تصلح لبشر.

- إعلم أن هذا الخبر يفيد أشياء منها جواز إطلاق الإستلقاء عليه ، لا على وجه الإستراحة ، بل على صفة لا تعقل معناها ، وأن له رجلين كما له يدان وأنه يضع إحداهما على الأخرى على صفة لا نعقلها ، إذ ليس في حمله على ظاهره ما يحيل صفاته .....







أبي بكر بن أبي عاصم الخلال - السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 248 / 249 ) - رق
م : ( 568 ) -
 ط المكتب الإسلامي / بيروت - دمشق سنة 1400هـ- 1980م ط.1

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثنا : أحمد بن الحسين الرقي ، حدثنا : إبراهيم بن المنذر ، حدثنا : محمد بن فليح بن سليمان ، قال : حدثني أبي ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينما أنا جالس في المسجد إذْ جاءني قتادة بن النعمان ، وجلس يتحدث إليّ ، وثاب إلينا الناس ، فقال قتادة : سمعت رسول الله (ص) يقول : إنّ لما فرغ من خلقه إستوى على عرشه وإستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال : إنها لا تصلح لبشر.
تعليق شخصي : قال أبو محمد الخلال : إسناده كلهم ثقات وهم مع ثقتهم شرط الصحيحين مسلم والبخاري.

إبن عثيمين - فتح رب البرية بتلخيص الحموية - رقم الصفحة : ( 15 ) - منقول من موقعه الرسمي

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... ومن أدلة السنة ما رواه الخلال في كتاب السنة بإسناد صحيح على شرط البخاري عن قتادة بن النعمان (ر) ، قال : سمعت رسول الله (ص) ، يقول لما فرغ الله من خلقه إستوى على عرشه.

وقال الشيخ عبد القادر الجيلاني : إنه مذكور في كل كتاب أنزله الله على كل نبيّ.
الرابط :


السبكي - السيف الصقيل رد ابن زفيل - هامش الصفحة : ( 200 )

- قال الخلال في كتاب السنة : حدثنا : أحمد بن الحسين الرقي ، حدثنا : إبراهيم بن المنذر ، حدثنا : محمد بن فليح ، حدثني : أبي ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينما أنا جالس في المسجد إذ جاءني قتادة بن النعمان يحدث وثاب إليه الناس ، فقال سمعت رسول الله (ص) يقول : إن الله لما فرغ من خلقه إستوى على عرشه وإستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال إنها لا تصلح لبشر ، قال الحافظ الذهبي وغيره : إسناده على شرط البخاري ومسلم.


الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الأدب -
باب فيمن يضطجع ويضع إحدى رجليه على الأخرى - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 13 )

13182 وعن عبيد بن حنين قال : بينا أنا جالس ، إذ جاءني قتادة بن النعمان فقال : إنطلق بنا يا إبن جبير إلى أبي سعيد ، فانطلقنا حتى دخلنا على أبي سعيد الخدري ، فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى ، فسلمنا وجلسنا ، فرفع قتادة بن النعمان يده إلى رجل أبي سعيد ، فقرصها قرصة شديدة ، فقال أبو سعيد : سبحان الله يا ابن أم ، لقد أوجعتني . فقال له : ذلك أردت ، إن رسول الله (ص) قال : إن الله لما قضى خلقه إستلقى ، فوضع رجله على الأخرى ، وقال : لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا ، فقال أبو سعيد : والله لا أفعله أبداً ، رواه الطبراني عن مشايخ ثلاثة : جعفر بن سليمان النوفلي ، وأحمد بن رشدين المصري ، وأحمد بن داود المكي ، فأحمد بن رشدين ضعيف ، والإثنان لم أعرفهما ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
الرابط :


الطبري - تفسير الطبري - تفسير سورة الشورى - القول في تأويل قوله تعالى :
له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 501 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثنا : محمد بن منصور الطوسي ، قال : ثنا : حسين بن محمد ، عن أبي معشر ، عن محمد بن قيس قال : جاء رجل إلى كعب فقال : يا كعب أين ربنا ؟ فقال له الناس : دق الله تعالى ، أفتسأل عن هذا ؟ فقال كعب : دعوه ، فإن يك عالماً إزداد ، وإن يك جاهلاً تعلم ، سألت أين ربنا ، وهو على العرش العظيم متكئ ، واضع إحدى رجليه على الأخرى ....
الرابط :


الطبراني - المعجم الكبير - باب القاف - من إسمه قتادة - قتادة بن النعمان الأنصاري -
ما أسند قتادة بن النعمان - عبيد بن حنين عن قتادة بن النعمان - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 13 )

18 - حدثنا : جعفر بن سليمان النوفلي ، وأحمد بن رشدين المصري ، وأحمد بن داود المكي ، قالوا ثنا : إبراهيم بن المنذر الحزامي ، قال ثنا : محمد بن فليح بن سليمان ، عن أبيه ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينا أنا جالس إذ جاءني قتادة بن النعمان ، فقال لي : إنطلق بنا يا إبن حنين إلى أبي سعيد الخدري ، فإني قد أخبرت أنه قد إشتكى ، فانطلقنا على أبي سعيد فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى ، فسلمنا وجلسنا ، فرفع قتادة بن النعمان يده إلى رجل أبي سعيد فقرصها قرصة شديدة ، فقال أبو سعيد : سبحان الله يا ابن آدم لقد أوجعني ، فقال له : ذلك أردت ، فقال : إن رسول الله (ص) قال : إن الله عز وجل لما قضى خلقه إستلقى فوضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال : لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا ، فقال أبو سعيد : لا جرم ، والله لا أفعله أبداً.
الرابط :

إرسال تعليق

 
جميع الحقوق محفوظة © 2015 مدونة يازهراء

تعريب يازهراء